- فى حديثك مع خالد صلاح ذكرت ان سبعة دول اوربيه تحدد ديانة الرئيس كتبرير لأستنساخ ذلك عندنا وهذه مقارنه سطحيه متهافته لأنه فى هذه الدول المساله تخضع لعرف ودرجة تطور المجتمع وليست نابعه من الدين والفرق كبير فالعرف قابل للتغيير مع الوقت فراينا مثلا تولى ملون رئاسة اميركا ولم يكن هذا ممكنا قبل سنوات اما انتم فتعتمدون على اساس دينى لا يتغير وهذا هو الفرق الشاسع فلا وجه للمقارنه
وذكرت ايضا انه لا ولاية لكافر على مسلم ولم تراعى ان لبعض الكلمات مثل كافر ظلالا من المعنى تكتسبها مع الوقت والأستخدام قد تجرح من يوصف بها خاصة لو كان شريكا فى الوطن وعمر بن الخطاب وافق على عدم استخدام كلمة نصارى بناء على طلب نصارى نجران مع انها وارده فى القرآن
منذ 50 دقيقة · حُرر ·
الكلمه التى طلب مسيحيو نجران عدم استخدامها مع ورودها فى القرآن هى كلمة نصارى ووافق عمر بن الخطاب فالكلمات تكتسب ظلالا من المعنى مع الأستخدام تزيد عن معناها فى القاموس وهذه المعانى الأضافيه قد تجرح مشاعر البعض مثل استخدامك فى نفس الحديث كلمة كافر فى لا ولاية لكافر على مسلم تقصد شركاء الوطن بالطبع
واعتقد انك لو كنت ممن يستطيعون تذوق الموسيقى العالميه الرفيعه لكنت اكثر حرصا على ان لا تجرح مشاعر الآخرين وتتاسى باحد ائمة السلف الذين لا تتوقفون عن الكلام عنهم وهو عمر بن الخطاب ولكنك كما قلت فى الحديث نفسه مع خالد صلاح الموسيقى حرام وبالمناسبه هل ينطبق هذا على الموسيقات العسكريه التى تشيع الحماسه والوطنيه والروح المعنويه العاليه فى الجنود فضلا عن الأنضباط فى الخطوه العسكريه ؟ام تريد للطوابير العسكريه ان تسير فى صمت مثل جيش مهزوم عائد لتوه من ميدان هزيمته؟
ونقطه اخرى وردت فى نفس الحديث ربما تكشف عن الدافع الحقيقى لكل ما تقوم به وهو السيطره على الآخرين خاصة من الشباب قليل الخبره والعلم ...اشرت الى ذلك انت نفسك دون ان تدرى عندما قلت بنشوه واضحه ان الشباب ياتون اليك فتوجههم الى عدم العمل فى البنك القريب على اساس انه بنك ربوى وبالمناسبه اول من لفت النظر لمشكلة الربا هو ارسطو
الاثنين، ١٦ يوليو ٢٠١٢
ملاحظات على حديث للشيخ ياسر برهامى
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق