عندما تدهورت الدوله العثمانيه وصفت بانها رجل اوربا المريض
اود ان اقول شيئا عن الأعلام الحكومى المصرى فى ماسبيرو :لقد كان ساحة لعربدة الفساد بكل اشكاله ولم نكن نحن القله المشفقين على مصيره المحتوم وهو الأنهيار بقادرين رغم المحاوله بعد المحاوله على وقف هذا الخراب الحتمى والذى ظهر بصورة فاضحه فى تغطية الثوره وسقوطه المدوى ....املنا ان يشفى رجل ماسبيرو المريض فى اقرب وقت
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق