بعد غياب السياسه طوال ستين عاما ودخول مصر لأول مره فى عملية سياسيه حقيقيه قريبا سوف يتوقف على نجاحها مستقبل البلاد لعقود قادمه وابرز ملامحها وضع دستور جديد للبلاد ولهذا يساور كثيرون قلقا بالغا من نزول التيارات الدينيه للحلبه بالنظر الى غموض مواقفها حتى الآن وبعد استخدامهم كفزاعه لسنوات طويله...وللقضاء على هذا القلق نرى الحل هو ان يسبق وضع الدستور اى انتخابات لكى يلتزم من ينتخب به ولكن حيث انه رؤى العكس فارى ضرورة وجود وثيقه تحدد اطارا مرجعيا متفقا عليه من مختلف القوى السياسيه بمبادىء محدده واضحه من وحى اهداف الثوره بحيث لا يتخطاه اى مشروع للدستور فى المستقبل والجيش ضامن لهذا الأطار وهذا سيجنبنا القفز الى المجهول بكل ماينطوى عليه هذا من اخطار [^ [^]
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
هناك تعليق واحد:
لا يجب ان نخاف على الإطلاق من الدخول فى معترك السياسة الحقيقية
فنحن نتعلم ألف باء سياسة من جديد
وليس عيبا أن نعترف بأننا نتعلم
المهم ان نعى ما نتعلمه
ولو أخطأنا مرة فسنتعلم ألا نكرر الخطأ فى المرات القادمة
إرسال تعليق