مع ثورة النت كاعلاميين لا نتحدث فقط ولكن ايضا نستمع باهتمام الى افكاركم فاهلا بتعليقاتكم ...مع ثورة النت نتحول كاعلاميين من متحدثين محترفين الى مستمعين محترفين اى الى باحثين فى تعليقاتكم عن كل ما يدفع الحياه الى الأمام...كلنا نحب ان يسمع الناس آراءنا...وهذه فرصه ذهبيه ليسمع الناس آراءك

الأربعاء، ٤ مايو ٢٠١١

هذا ما اطالب به المجلس الأعلى للقوات المسلحه

بعد غياب السياسه طوال ستين عاما ودخول مصر لأول مره فى عملية سياسيه حقيقيه قريبا سوف يتوقف على نجاحها مستقبل البلاد لعقود قادمه وابرز ملامحها وضع دستور جديد للبلاد ولهذا يساور كثيرون قلقا بالغا من نزول التيارات الدينيه للحلبه بالنظر الى غموض مواقفها حتى الآن وبعد استخدامهم كفزاعه لسنوات طويله...وللقضاء على هذا القلق نرى الحل هو ان يسبق وضع الدستور اى انتخابات لكى يلتزم من ينتخب به ولكن حيث انه رؤى العكس فارى ضرورة وجود وثيقه تحدد اطارا مرجعيا متفقا عليه من مختلف القوى السياسيه بمبادىء محدده واضحه من وحى اهداف الثوره بحيث لا يتخطاه اى مشروع للدستور فى المستقبل والجيش ضامن لهذا الأطار وهذا سيجنبنا القفز الى المجهول بكل ماينطوى عليه هذا من اخطار [^ [^]

هناك تعليق واحد:

إيهاب محمد الحمامصى- مدونة أسد مصر 73 يقول...

لا يجب ان نخاف على الإطلاق من الدخول فى معترك السياسة الحقيقية
فنحن نتعلم ألف باء سياسة من جديد
وليس عيبا أن نعترف بأننا نتعلم
المهم ان نعى ما نتعلمه
ولو أخطأنا مرة فسنتعلم ألا نكرر الخطأ فى المرات القادمة