«تعلم الإنجليزية بطلاقة على أيدى نخبة من المتخصصين الأجانب، وتخلص من مخاوف بدء المحادثة.. زد من طلاقتك اللغوية سواء فى الفرنسية أو الألمانية والإسبانية، واحصل على منحتك العلمية الأولى فى مصر والشرق الأوسط بشهادة معتمدة دوليا.. نمى مهاراتك فى الكمبيوتر وبادر بحجز مكانك فالأعداد محدودة
».
الحكم الذى حصل عليه جهاز حماية المستهلك الأسبوع الماضى بتغريم أحد مراكز تعليم اللغات والكمبيوتر 100 ألف جنيه وهى العقوبة المالية القصوى فى قانون الجهاز بداية لفتح ملف المراكز التعليمية، التى أصبحت تنتشر فى كل حى بأنحاء الجمهورية ويعمل بعضها بشكل غير رسمى دون الحصول على ترخيص من وزارة التربية والتعليم ولا تؤدى دورها كما يجب، والتى يقع ضحيتها عشرات الآلاف من الشباب، الذين يرغبون فى الحصول على تأهيل مناسب من حيث اللغة أو تنمية المهارات فى مجال تكنولوجيا المعلومات لتحقيق حلم الوظيفة ليكتشفوا بعد التحاقهم بتلك الدورات أنهم وقعوا ضحية لعمليات نصب ممنهجة استنفدت فيها أموالهم دون عائد
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
هناك تعليقان (٢):
بصراحه الموضوع ده فعلا شاغل بال ناس كتيييييييييييييير جدا هو الاضمن الدورات دى تكون بتشرف عليها جهه حكوكيه متخصصه مثلا زى الكليات فى التخصص نفسه وده هيفيد ناس كتير
أهلا بيكم ووحشتونى جدا ، لكن بردوا أنا متابعاكم على الراديو على طول.
عارفين لسة انهاردة شايفة يافطة كبيرة قوى فى الجيزةو لفتت نظرى وفيها صورة لشاب فاتح زراعية عن آخرهما و فمه أيضا ، مش عارفة يمكن بيقيس أيهما أكبر لسانة أم زراعة ، المهم يعلن عن مركز لتعليم اللغات بدأ من الأنجليزية ، مرورا بالفرنسية و الأللمانية و الإيطالية و الأسبانية ووو مش فاكرة المهم جمع جميع للغات ، و كذلك دورات فى التنمية البشرية و تنمية الموارد ، و بيقول أنه تلميد الأستاذ الكبير و المحاضر العظيم إبراهيم الفقى أخصائى التنمية البشرية ، طيب ياترى المركز دة أخذ موافقة الجهات المختصة و المفروض انها التربية و التعليم أو وزارة التعليم العالى ، ولا أفتتح شيطانى و بعد كدة نقول ياناس ألحقونا أحنا ضحية عملية نصب ، المراكز تفتتح بدون ضابط ولا رابط ، هكذا مثل أعلانات التلفزيون عن الأدوية و المراهم المعجزة على قناه و على الأخرى تهاجم مثل هذة الأعلانات ، من أعطى لتك الترخيص لتعلن عن هذا ؟؟؟؟
التخبط أصبح يسيطر على حياتنا و من هنا وجدت الثغرات التى ينفذ منها هؤلاء من المسائلة القانونية و يفتح الأبواب الخلفية للهروب من المسئولية .
إرسال تعليق