يثير هذا الحوار على الفيسبوك بين ليلى محمد واسرا صديق التفكير ايهما افضل الوهم المريح ام الحقيقه المؤلمه؟
تبدا ليلى:
أكــره الاقتـــراب كثيـــراً ممـــن أحبهـــم و أحترمـــهم ... كــي لا أفقــد هــذا الاحــترام و كــي تظــل صورتهــم نقـيــة فـــي مخيلــتــي ... فرؤيـــة الاشيــاء عــن بـعد أجمـــل مــن إكتشــاف الحقيـقــة
ترد اسرا: انتى عايزة تحافظى ع وهمهم مش ع عليهم هما بالضبط زى الى بتحب ابن الجيران ع السيرة والسمعه الطيبة ولد طيب ومحترم ومتفوق كل ده ع السمع بس لمايجى ابن الجيران يتقدم لها تبقى طايرة وبعد الجواز تكتشف انه انسان تانى خالص هى ببساطة بتحب وهمه بتحب الوهم...
ترد ليلى:
كده حنخسر ناس كتير
اسرا تقول:
مش مهم هتخسرى ناس قد ايه ، لان الى هتخسريهم دول هيبقوا فى الغالب مزيفييين فعلا
المهم هتكسبى كام شخص وانتى عارفة كويس
ترد ليلى:
احيانا يا اسراء بيكون فى ناس مينفعش انك تخسريهم الاهل الاخوات الاقرباء هما دول اللى لازم نشوفهم كده اما الباقين فحتى لو شوفنا مميزاتهم بس فده هيكون مش فارق لانهم مش مهمين اصلا
ما رايك ؟
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
هناك تعليق واحد:
بصراحة هذا الحوار أغاظنى بشدة
تشعر انه يدور بين اثنين من الملائكة الذين لا يخطئون
يقيمون العالم والناس من خلف شاشات الانترنت ويفترضون ان كل الناس أشرار باسثناءهن فقط- أقصد أى احد فى هذا الموقف وليس من تمت الاشارة اليهن فى التدوينة!
الاولى تقول مش مهم تخسرى ناس قد ايه
والثانية ترد فى النهاية ان باقى الناس ليس لهم اهمية رغم مميزاتهم!
إرسال تعليق