
هل الأخبار الساره ام السيئه هى التى ننقلها بسرعه لمعارفنا؟
وماذا ينقله الناس لبعضهم البعض مما يقراونه فى الصحف او على النت؟
الباحثون فى جامعة بنسلفانيا راقبوا اى مقالات فى صحيفة
نيويورك تايمز ارسلها القراء لمعارفهم بالبريد الألكترونى
توقعوا ان تكون مقالات فى موضوعات خفيفه
ولكن النتيجه كانت مدهشه لهم
الناس تهتم بكل ما يثير الدهشه اوالأنبهاراو تثير العواطف
ومقالات كثيره تناقلها الناس كانت مقالات علميه
او عن فوائد صحيه
او مما يوسع المدارك وينمى الذوق
مثل كيف تقرا لوحه فنيه
تفتكر لو اجرى البحث عندنا ستختلف النتيجه؟
وهل النميمه فى عصر النت اختلفت؟اذا كنا نسمى هذا نميمه
هناك ٨ تعليقات:
طيعا هايكون في تغييير في نتيجة البحث عندنا لاختلاف طبيعة المجتمع وهاتكون الاخبار المتداولة جزء كبير منها عن النميمةواحب اقول ان النسبة هاتزيد بزيادة مستخدمي التكنولوجي والنت لأن دة هايدخل شريحةتاني اكبر مالهمش شغل غير النم والنميمةواللي حصل واللي جري ودول هم الناس الراييقة بمعني اصح
واستكمال للموضوع النميمة هي النميمة علي مر العصور بل ان التكنولوجياوالانترنت ذادوا منها بدليل منتديات الاخبار المنتشرة اللي بترصد دبة النملة في اي شيء بيحصل وممكن مطلق علي النميمة في وقتنا النميمية الالكترونية
واستكمال للموضوع النميمة هي النميمة علي مر العصور بل ان التكنولوجياوالانترنت ذادوا منها بدليل منتديات الاخبار المنتشرة اللي بترصد دبة النملة في اي شيء بيحصل وممكن مطلق علي النميمة في وقتنا النميمية الالكترونية
محمود اهلا بك ضمن باقة اصدقاء البرنامج
ونرحب وسعداء بتعليقاتك فداوم على التواصل معنا
احنا كمان بنتبادل بعض المقالات الخاصة بالسمنة او الصحة العامة خاصة مع ظهور الفلوانزا الخنازير واهتمامنا الغير عادى بالمحافظة على جسم مشوق
لكن ايضا نحن ان نتناقل الاخبار الخفيفة او الغريبة او ايضا المثيرة لاعصابنا كزفاف اسطورى او مقالات عن الموضه او الرياضة وهكذا
اما بالنسبة للنميمة فهى فهى لاتتغير
شكرا لكم
ههههههه
زى ما قالت روضة احنا بنتناقل على النت الاخبار الغريبة والمثيرة وانا عن نفسى بأهتم جدا بالاحداث السياسية لكن ايضا فى اخبار لا يمكن اغفالها !!!
كالتى نسمعها ابحاث علمية يمكن لى اسيتعابها بشكل سهل او
عن فوائد رياضية معينة
او حتى ظهور فيروس جديد وهكذا
النميمة لا تختلف فى كل العصور لكن يمكن ان تختلف من شخص لاخر على حسب اهتمامتة
ومدى تدينة
ودرجة انشغالة
فكل منا له ما يسرتق سمعه ويلفت انتباه
وطبعا دا مختلف من شخص لاخر
تحياتى لكم
روضه المصراوى
نرحب بك وسعداء بوجودك معنا ضمن باقه جميله نعتز بها من اصدقاء البرنامج ...وننتظر تعليقاتك واقتراحاتك فكونى على اتصال بنا
طبعا الأخبار السيئة هى الأكثر سرعة فى الوصول ، وبالنسبة للنميمة موجودة فى كل المجتمعات بأختلاف طبقاتها و ثقافتها ، وطبعا النت و سع المدارك و المعارف و الأهتمام بالثقافة علمية أو أدبية حسب الميول الشخصية مما ادى إلى زيادة الثقافة و سعة الأفق .
إرسال تعليق