كما ننتقد جوانب سلبيه فى حياتنا لا تتفق وعصر المعلومات والأنترنت لابد ان نذكر جوانب نراها ايجابيه ...مثلا كلمة سبوبه وتعنى الأسترزاق بطرق ملتويهولا يقولون سبب بل سبوبه كنوع من السخريهاو تاكيد عدم مشروعيتها او رفضهاهل تتفق مع هذا التفسير؟
أتفق مع التفسير فالسببوبة فعلا هى تورية و عملية ألتواء للفظ و بالتالى ثمار تلك السبوبة تكون أيضا غير شرعية ، الحق واضح و صريح ولا يحتمل معنين أو لفظين ، لذلك نجد دائما الحق له معنى و طريق واحد مستقيم ، و الخطأ له ألف طريق ملتو و ألف معنى .
لا أتفق مع هذا التفسير فليس هذا المسمى يطلق على كل عمل غير مشروع فبعض الناس فى المناطق الشعبية يطلقون على اى عمل اضافى لفترة معينة "سبوبة" وخاصة العمال واصحاب المهن مثل النجارة او السباكة... الخ
الكلمة لا تحمل أبداً معنى غير الشرعية بالعكس هذه الكلمة يستخدمها الشباب المكافح . والسبب أن العمل غير ثابت يعنى ليس موظفاً أو موظف ولكن يريد عمل إضافى فيبحث عن أى سبب للرزق يعنى سبوبة
ولأن المكافحين يريدون الاسترزاق مهما كان العمل فهى سبوبة للرزق وهذا لا يمنع أن يستعملها بعض المنحرفين الذين يشهون كل شيء أصيل .
هناك ٦ تعليقات:
أتفق مع التفسير فالسببوبة فعلا هى تورية و عملية ألتواء للفظ و بالتالى ثمار تلك السبوبة تكون أيضا غير شرعية ، الحق واضح و صريح ولا يحتمل معنين أو لفظين ، لذلك نجد دائما الحق له معنى و طريق واحد مستقيم ، و الخطأ له ألف طريق ملتو و ألف معنى .
اتفق, لانه منطقى
ام بتول
ازيك ان شاء الله تكونى انت والسره فى احسن حال
العيسوى
اولا بنرحب بيك وسعداء بانضمامك لمجموعى رائعه من اصدقاء البرنامج ونتمنى دوام التواصل
لا أتفق مع هذا التفسير فليس هذا المسمى يطلق على كل عمل غير مشروع فبعض الناس فى المناطق الشعبية يطلقون على اى عمل اضافى لفترة معينة "سبوبة"
وخاصة العمال واصحاب المهن مثل النجارة او السباكة... الخ
واحد نفسه
اهلا بك صديقا عزيزاوشكرا على المعلومه ونرجو دوام التواصل ...هو غير الواضح اصل الكلمه هل هى من سبب للأرتزاق ولماذا سبب تحولت الى سبوبه
الكلمة لا تحمل أبداً معنى غير الشرعية بالعكس هذه الكلمة يستخدمها الشباب المكافح .
والسبب أن العمل غير ثابت يعنى ليس موظفاً أو موظف ولكن يريد عمل إضافى فيبحث عن أى سبب للرزق يعنى سبوبة
ولأن المكافحين يريدون الاسترزاق مهما كان العمل فهى سبوبة للرزق
وهذا لا يمنع أن يستعملها بعض المنحرفين الذين يشهون كل شيء أصيل .
إرسال تعليق